وَدوَنكَ
كَلِمَا جَن لَيْل
وَفاض دَمْعٌ
وَدَعَا قَلْبٌ
مَا سَألَتْ . .!
أرِيدُ قرْبَكَ
فخذتي
وَخُذْ مَا شِئْتَ مِني
وَدَعَ الْقَصِيدَ يَحكِي
فَإِني وَالَّذِي مَنَحَكَ
قَلبَا هوَ قَلْبي
إِنَّ مَا جئتني بِبسمةٍ
لِحَمَلْتُهَا وَبِهَا عَنْ كلِ
الذينَ تَبْسِمُوا لِأَجَلِيِ
إكتفيتْ . .!
.
أغَيْبُ كَثِيرَا إِذَا مَا غِبْتَ
وَيُورَقُ الْيَاسَمِينُ
فِي عَيْنَي رَبِيعًا إِذَا أُتِيَتْ
أُغْنِيكَ شِعْرًا وَأَنْتَ الْقَصِيدُ
أُلَمْلِمُ بَحّاتَ صَوْتَي
وَبَعْضَا مِنْ أَمَلٍ يراكَ حَوْلَي
لِأَسْأَلَكَ عَنْكَ.
.
أَيْنَ أَنَتْ . .؟
يا غَائِبَا عَنْي وَلَيْسَ مِنِّيِ
قُضِيتُ عُمَرَي صَادِقًا
إلّا حِينَ قُلْتُ أنّي نَسِيتُكَ
فَقَدْ كَذَبَتْ . .!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق