بربك . . كم من الرجال أنتحر شهوة على شفتيكِ وكم من الرجال تعثر عندما نظر الي عينيكِ وكم عاشق تبعثر بعد ما أصبح قلبه ملك يديكِ أيتها الجنة التى يتوق لها التائهون هل لمتشرد مثلي أن تمسحى على جبينه عرق العشق في راحتيكِ
من قال أنه لا يمكننا أن نعودَ أطفالاً لا فرقَ بين طفلٍ ينظر أمه من ثقب الباب وهي تغادر وبين من يقفُ في إنتظار تحول الحبِ إلى ذكرى هما متشابهانِ في اللحظة وفي الذكرى وفي الوقوعِ بكاءً
الفرق الوحيد هو أن الطفل كان ينظرُ وجعه من ثقب باب وذاكَ الباكي كي ينظره من ثقبٍ عميقٍ في القلب
صباح الورد يا وردة تعيش في داخلي وتكبر صباح الضحكة الحلوة وريحة مسك مع عنبر ألا يانسمة أوطاني وأجمل عزف بالحاني أغنيكي بكيفي قصيدة حب في صيفي صحيح اني مب دارك ولكن يحرسك طيفي كلي كلي أحبك صدقي وان خالطه زيفي
جهتي اليسرى تؤلمني قليلاً ، حيث قلبي ، حيث أنتِ ، حيث سادتك ، حيث غمازتك التي لا أكتفي منها ، حيث أنت تكونين دائماً نصفي الأيسر ، نصفي الأقوى. ربّما لم تلاحظي تاريخ اليوم أو لم تلقِ بالاً أو ربّما هي ذاكرتنا التي أصبحت أنا.